اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وفي أول أيام شهر رمضان المبارك.

اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح الخميس، المسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وفي أول أيام شهر رمضان المبارك.
ونشرت "جماعات الهكيل المزعوم" دعواتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وشددت الجماعات على ضرورة تنفيذ اقتحامات جماعية للأقصى يوم غد وهو "بداية الشهر العبري".
زعمت وزيرة "إسرائيلية"، مساء أمس الثلاثاء، إن المستوطنات التي انسحبت منها تل أبيب في قطاع غزة عام 2005، "جزء من أرض "إسرائيل"، وسيأتي اليوم الذي نعود فيه إليها"
أكد رئيس مجلس الأوقاف الإسلامية في مدينة القدس المحتلة عبد العظيم سلهب،
ونشرت شرطة الاحتلال منذ الصباح، عناصرها ووحداتها الخاصة في باحات الأقصى وعند أبوابه، لتأمين اقتحامات المستوطنين.
أطلق مقدسيون دعوات للمشاركة في حملة “سنُفطر بالقدس”؛ لحثّ الفلسطينيين للإفطار في المسجد الأقصى المبارك والأزقة المحيطة به، خلال شهر رمضان المبارك.
وبحسب موقع "All Israel News"، فقد قدّم عضوا حزب "يهدوت هتوراة"، موشيه غافني ويعقوب آشر هذا المشروع بقانون، ثم ليبدأ في اكتساب زخم داخل الكنيست.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا منذ الصباح، المسجد الأقصى، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسًا تلمودية في
وانطلق نداء الحملة تحت شعار "تفقدوا الملصق"، وذلك بحث الجمهور على تفقد الملصقات على العبوات التجارية والتي توضح مكان التصنيع والتعبئة.
اعلن منسق أعمال حكومة الاحتلال "الاسرائيلي" غسان عليان، الاثنين، أنه في ختام تقييم للأوضاع الأمنية تمت المصادقة على ما وصفه سلسلة من الخطوات المدنية للسكان الفل