أقلام وآراء

انقسام عامودي.. حرب أهلية.. زوال الكيان.. لقد جاء هذا التوصيف على لسان كبار مسؤولي ومنظري العدو ولم يكن ذلك من منطلق التهويل أو مجرد التن

لم تفكر أي دولة عربية من الدول الست التي تعترف بإسرائيل وتقيم معها علاقات دبلوماسية أن تفعل ما فعلته جنوب أفريقيا أو تستدعي سفيرها على الأقل مدة قصيرة. بعضها اك

بعد ثلاث سنوات أُجري فيها خمس جولات انتخابية، شُكّلت الحكومة الحالية المتولدة عن أزمات مستمرة لا يمكن إيجاد حلول لها، ولذلك تعتبر الجولة الأخيرة لرئيس حكومة الك

وفي حسابات الشخصيات الثائرة تختلف المعادلات كثيراً في المعطيات والنتائج عن غيرهم، لاسيما وأن ثمة معادلة بسيطة تسيطر على أفكارهم وهي: ديمومة الصراع والاشتباك، وا

ذهب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مضطرا الى خطوة تأجيل تشريع التعديلات القضائية مضطرا وتحت ضغط كبير على الصعيد الإسرائيلي الداخلي ودوليا فقد أدرك نتني

إن غياب العدالة الاجتماعية وغياب التطبيق الأمين والشفاف لعناصرها في المجتمعات الإسلامية المعاصرة سيؤدي بهذه المجتمعات والسلطات الحاكمة فيها إلى ما آلت إليه الم

وقد أشرنا في الجزء الأول إلى الهجوم الصاروخي والمدفعي الذي يمكن أن يستهدف "الدولة" اليهودية، من 6 جبهات دفعة واحدة، بحيث يؤدي وفي ظل كثافة نارية عالية النسق، إل

هذا الأمر تكرّر مرة أخرى في مملكة الحشمونئيم التي انتهت على يد الرومان عام 70م، وتم خراب الهيكل الثاني. وما زال اليهود يقيمون طقوس العزاء سنوياً لتخليد الحدث في

وردود فعل عنيفة وغاضبة من الصحافيين والمحللين الاسرائيليين بشأن مستقبل الديمقراطية الإسرائيلية، والادعاء انها الدولة الديمقراطية الوحيدة في المنطقة العربية.