أحدثت هزيمتا النكبتين زلزالاً أصاب الأمة العربية بالصدمة النفسية والذهول العقلي، ما أفقدها ثقتها بنفسها وإيمانها بذاتها، فأبعد عنها الأمل في تجاوز الهزيمة وتحري

أحدثت هزيمتا النكبتين زلزالاً أصاب الأمة العربية بالصدمة النفسية والذهول العقلي، ما أفقدها ثقتها بنفسها وإيمانها بذاتها، فأبعد عنها الأمل في تجاوز الهزيمة وتحري
بإيجاز شديد، لقد انتصر دم الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة على رصاص المحتل. هذا ما شكلته ردود الفعل الدولية والإقليمية والمحلية من التفاف وحالة من التضامن الإنسا
"باغتوا العدو ما استطعتم إلى ذلك سبيلاً، وتحينوا الفرصة المناسبة لإطلاق الرصاص في كل مرة تشتبكون فيها مع العدو، أو حينما تذهبون إليه مقاتلين. وعلينا أن نحوَّل ق
في المقابل، تَبرز خطوات مماثلة على ضفّة المعسكر المضادّ، بهدف دفع يمينيّين إلى الانسحاب من الائتلاف، الأمر الذي يتسبّب بسقوط الحكومة، لكن مع انتقال رئاستها إلى
مع تسارع الهجمة "الإسرائيلية" على مدينة القدس المحتلة والعمليات الفلسطينية الفردية التي واكبت العدوان على المسجد الأقصى والاعتداء على المصلين والمرابطين من النس
أكاد لا أنسى أبداً منذ عرفتها أول مرةٍ، قبل أن يعرفها الفلسطينيون والعالم كله من خلال عملها في قناة الجزيرة الفضائية، خطابها الحماسي، ومفرداتها الوطنية، وكلماته
سيف القدس تجدد فينا الثقة والأمل اننا نستطيع هزيمة امريكا و "اسرائيل" عندنا نتوحد كفلسطينيين داخليا ونتوحد مع كل قوى المقاومة في المنطقة والعالم ونتخلص من خبث ا
تمر "إسرائيل" منذ الـ 22 من شهر آذار/ مارس الماضي بحالة من فقدان الشعور بالأمن لدى مستوطنيها، على وقع العمليات الفدائية الفلسطينية المتتالية التي بدأت من بئر ال
لا يتوقّف نظام الإمارات عن السعي إلى نقل بلاده كلّياً إلى صفّ "إسرائيل"، مشاركاً إيّاها في كلّ احتفالاتها، بما في ذلك حفل تأبيني على أراضي الأولى لكلّ الجنود ال
في ذروة الاستنفار الأمني في كيان العدو الصهيوني، منذ أكثر من شهر ونصف، وفي ظل السياسة العدوانية المستشرية ضد الفلسطينيين على امتداد الجغرافيا الفلسطينية، وبخاصة