
منذ احتلال مدينة القدس الشرقية عام 1967، يسعى الاحتلال "الإسرائيلي" بوسائل شتى للمُضي قُدماً نحو الاستيلاء على المسجد الأقصى المبارك، فتارةً يبحثُ دون جدوى عن آ
اعتصر القلب ألماً وفاضت العين دمعاً، في حضرة أطفاله" نور وعبد الرحمن" الذي تاق لانجابهم وهو ما يزيد عن الستين من عمره، طفلان سيفخران طوال حياتهما كما نحن بسيرة
أن كل القوى السياسية ملتفة وموحدة في ميدان المقاومة، هذا هو المدخل لمعالجة كل القضايا بما فيها إعادة تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية وغيرها من القضايا العالقة.
يتمنى الإسرائيليون أن تنشق الأرض وتبتلع المسجد الأقصى المبارك وكنيسة القيامة معاً، ومعهما كل المعالم الدينية الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس، فلا يبقى منهما
ثيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية والأب الروحي للدولة اليهودية يقول عام ١٨٩٦ " لا صهيونية بدون قيام دولة يهودية (اسرائيل)، ولا قيمة لإسرائيل بدون أورشليم ولا ق
في 20/12/2000 وفي يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المباركة وفي يوم القدس العالمي كنت قد صليت في المسجد الأقصى المبارك المسجد المحاط والمحاصر من الجيش وقطعان الم