تكاد الكثير من التحليلات التي تُواكب احتدام الصراع الداخلي "الإسرائيلي"، على المستويَين السياسي والاجتماعي، تَحصر المخاطر الناجمة عن هذا الاحتدام باحتمال نشوب ح

تكاد الكثير من التحليلات التي تُواكب احتدام الصراع الداخلي "الإسرائيلي"، على المستويَين السياسي والاجتماعي، تَحصر المخاطر الناجمة عن هذا الاحتدام باحتمال نشوب ح
في دعوة جديدة وغير مسبوقة تضاف إلى دعوته «جنود وضباط العدو الصهيوني لرفض أوامر عسكرية غير قانونية بشكل بارز للعيان.. دعا رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق/ايهود بارا
وعندما كان خيار تطوير نوعية السلاح الذي يستخدمه المقاومون شبه مستحيل، نتيجة عوامل ذكرنا بعضها في المقال السابق، فإن التغيير على مستوى "التكتيك القتالي" يصبح الخ
هذه الجماهير الغفيرة التي تعتمل صدورها وقلوبها بالغضب والحزن، مهمتها ليست فقط تشيع الشهداء والهتافات في وداعهم بانتظار مجزرة جديدة ورد فعل انتقامي. والتضليل بخط
لم يأخذ أحدٌ رأي فصيل فلسطيني واحد في عقد ما سميت "قمة العقبة" التي ساقت لها واشنطن ممثلين لمصر والأردن والكيان الصهيوني وسلطة رام الله، وانعقدت من أجل إيقاف ال
قبل أن يتولى مهامه في حكومة بنيامين نتنياهو، كان المستوطن والنائب في الكنيست الصهيوني، ايتمار بن غفير قد دشّن حملته الإرهابية على مدينة القدس والمقدسيين وعلى ال
وكان الرئيس عباس كلف وفداً فلسطينياً للمشاركة في هذه القمة، يضم كلاً من: حسين الشيخ أمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، وماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العا
إن النهج الساقط لفريق أوسلو لم يكن وليد اللحظة، ولم يأت من باب التكتيك السياسي، أو التعاطي مع المتغيرات المرحلية، وإنما هو نظام حياة، وهو ذو أبعاد وأطوار وأدوار
قمّة العقبة الأمنية التي ستُقد اليوم، هي استمرارٌ لتطبيق ما تؤمنُ به الفئة المسيطرة على السلطة(الفلسطينية)، والتي أسمى أهدافها البقاء على رأس هرم السلطة الذي تس
عندما كان المفكّر الشهيد فتحي الشقاقي يُنظّر لفكرة الثورة الإسلامية مؤسِساً مشروع "الجهاد الإسلامي" في فلسطين بعد عودته من مصر إلى فلسطين في بداية ثمانينيات الق