الاسرى والمسرى عنوانان كبيران لمعركة الفلسطينيين مع الاحتلال الصهيوني، فهما من الثوابت الفلسطينية غير الخاضعة للمساومة او النقاش وحمايتهما واجب ديني ووطني واخلا

الاسرى والمسرى عنوانان كبيران لمعركة الفلسطينيين مع الاحتلال الصهيوني، فهما من الثوابت الفلسطينية غير الخاضعة للمساومة او النقاش وحمايتهما واجب ديني ووطني واخلا
أكثر من مائة وخمسين ألف فلسطيني أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك, رغم كل هذا المنع والقمع والقتل الذي يمارسه الجيش الصهيوني وقطعان المستوطنين ضد الفلسط
لا تغيب عن أمتنا الإسلامية مشاهد احراق وتمزيق القرآن الكريم على يد متطرفين مجرمين, ولا تغيب عن مخيلتهم تلك الشعارات والرسومات التي تسيء الى رسول الله صلى الله ع
اعتاد الاحتلال الصهيوني على اصطحاب قطعان المستوطنين صباحا لاقتحام المسجد الأقصى المبارك, وممارسة الطقوس التلمودية والصلوات الصامتة في باحات الأقصى, وعلى مدار ال
لا زالت عمليات الاقتحام اليومي الاستفزازية من قطعان المستوطنين الصهاينة لباحات المسجد الاقصى المبارك متواصلة حيث اقتحمت قوات الاحتلال الصهيوني أمس الاثنين المسج
نزاع كبير بين الوصاة العرب على وصايتهم على المسجد الأقصى المبارك, فالأردن تقول انها صاحبة الوصاية على الأقصى وينازعها في ذلك السلطة الفلسطينية والمملكة العربية
نحن اليوم في ذروة التحدي للاحتلال الصهيوني, فميدان المعركة هو باحات المسجد الأقصى المبارك, وعنوان المعركة الكبير هو الصمود في وجه الالة القمعية الصهيونية التي ت
يقول المولى عز وجل في كتابه العزيز وهو اصدق القائلين « واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم ي
في الوقت الذي يمضي فيه الاحتلال الصهيوني بما اطلق عليه عملية "كاسر الأمواج" التي يهدف الاحتلال خلالها استهداف المقاومين الفلسطينيين وانهاء وجودهم في الضفة, تتصد