
أصدرت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، يوم الثلاثاء، عريضة تحمل توقيع أكثر من 120 منظمة أهلية فلسطينية تُطالب الرئيس محمود عباس بتعديل قانون الانتخابات الفلسطينية؛ لضمان المشاركة الأوسع لكل المواطنين وضمان تحصين الانتخابات مجتمعيًا من خلال إلغاء كافة القيود المفروضة على الترشح في انتخابات المجلس التشريعي.
وفي سياق آخر، طالب رئيس الوزراء الإدارة الأميركية الجديدة، بترجمة أقوالها إلى أفعال والعمل الجدي من أجل لجم التوسع الاستيطاني.
وشدد على أن فتح تتوجه لتشكيل قائمة واحدة يتم فرز المرشحين فيها وفق معايير من شأنها إقناع الناخب الفلسطيني "باعتبار الانتخابات المقبلة محطة تاريخية ومفصلية".
دعا رئيس الوزراء محمد اشتية، يوم الثلاثاء، المنظمات والشركات المعنية لتوريد لقاحات فيروس كورونا إلى الأراضي الفلسطينية، لتوفير بيئة آمنة للانتخابات التشريعية.
قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، يوم الثلاثاء، إن تصعيد المقاومة والاشتباك المفتوح مع الاحتلال الإسرائيلي يجب أن يكون حاضرًا على أجندة قوى شعبنا الحية.
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الثلاثاء، عن إحباطه 3 عمليات في الضفة الغربية المحتلّة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وفيما يخص اجتماع حركة فتح أمس، قال الرجوب بأن الجلسة كانت بمثابة مراجعة لمجمل الخطوات التي تم اتخاذها لتوفير الحياة التنظيمية باتجاه المسار الديمقراطي وانهاء الانقسام، مؤكداً ذهاب اللجنة المركزية للانتخابات بقائمة واحدة، وفق معايير محددة من شأنها اقناع الشعب الفلسطيني بالتحيز لقائمة فتح.
وأكدت أن "الرئيس أبو مازن كلف نائبه في حركة فتح محمود العالول وأمين سر اللجنة المركزية للحركة جبريل الرجوب بالحديث لمرة أخيرة مع القدوة وإقناعه بالعدول عن قراره بتشكيل قائمة انتخابية من الملتقى الوطني الديمقراطي الذي شكله مؤخرًا مع العشرات من الشباب والأكاديميين والمثقفين ومنظمات المجتمع المدني ومختلف أطياف الشعب الفلسطيني، استعداداً لتشكيل قائمة انتخابية للمشاركة في انتخابات المجلس التشريعي في مايو/ أيار القادم".
وشددت على أنّ هذا "القرار بقانون يُخالف النصوص التي تؤكّد على حرية العمل النقابي، المنصوص عليها في القانون الأساسي الفلسطيني والاتفاقيات الدوليّة، كما يُخالف اتفاقيّة منظمة العمل الدوليّة المتعلّقة بحريّة التنظيم النقابي".